المقال الثاني من مجموعة مقالات للدكتور فيصل محمد علي تحت عنوان: جلاءُ الأفهام، في المحاكمة بين حزب السلفية وجماعة الإعتصام.
تحت عنوان: عودة إلى التأريخ، وفهم جذور الخلاف بين الجماعتين.
"...هكذا كانت ولادة هذا التيّار صبح له وجود حقيقي في السّاحة الدعويّة الصومالية؛ وليس غريبًا أن يُولد تيّار أو تنظيم ويموت آخر، وليس غريبًا-أيضًا- أن يتباين تنظيمان مختلفًا الانتماء المدرسي كما حصل مرارًا، لكن الأمر الذي ينبغي أن نفهم هو: ماهية الخلاف الذي مُنيَتْ به أنباء المدرسة السلفية الواحدة-حزب السلفية وجماعة الاعتصام بالكتاب والسنة-، وأن ندرك-حسب المستطاع- كُنه ذاك الخلاف وأسبابه...".
يرجى تحميل المقال لإكمال القراءة، وذلك بالضغط هنا.
المقال الثاني: عودة إلى التأريخ، وفهم جذور الخلاف بين الجماعتين